رقية النوري كتلة الاعمار والتنمية النيابي : مشروع وطني وسيادي لان العراق يستحق من يبنيه لا من يزايد عليه

zainab14 يوليو 2025آخر تحديث :
رقية النوري كتلة الاعمار والتنمية النيابي : مشروع وطني وسيادي لان العراق يستحق من يبنيه لا من يزايد عليه

رقية النوري كتلة الاعمار والتنمية النيابي : مشروع وطني وسيادي لان العراق يستحق من يبنيه لا من يزايد عليه

مكتب_ميسان / كواكب علي السراي

أعلنت” النائبة رقية رحيم النوري رئيس كتلة الفراتين النيابية في تصريح لها تلقت نسخه منه وكالة الوتد نيوز الدولية : عن مشروع تحالف “كتلة الاعمار والتنمية النيابي” وهو تكتل وطني جديد في مجلس النواب يضم :

  • تيار الفراتين .
  • حركة سومريون .
  • تجمع أجيال .
  • تحالف العقد الوطني .
  • تحالف حلول الوطني .

ومن جانبها أوضحت” رئيس كتلة الفراتين النيابية : ان تحالف “كتلة الاعمار والتنمية النيابي” هو مشروع تنموي متكامل يهدف الى إعادة بناء الدولة على أساس التمنية العادلة والاستقرار السياسي والتمثيل النيابي الفاعل , كما انه يركز على تشريع قوانين تدعم الاعمار والخدمات في جميع محافظات العراق , من اصلاح الاقتصاد وتنشيط الزراعة والصناعة وجذب الاستثمار .

وأضافت” النائبة رقية النوري : ان من ضمن اهداف الكتلة هو ممارسة رقابة حقيقية لمكافحة الفساد وحماية المال العام , ودعم الاستقرار السياسي ورفض الصراعات العبثية , كذلك تمثيل الصوت الوطني وتقديم الحلول لا الشعارات , ناهيك عن اسناد الحكومة او محاسبتها حسب التزامها بالدستور والمصلحة الوطنية او مخالفتهما .

وذكرت” النوري : الكتلة ترى ان الاعمار هو مشروع وطني وسيادي , لا شعار انتخابي , لان العراق يستحق من يبنيه , لا من يزايد عليه .

وفي خبر سابق اعلن” رئيس الوزراء محمد شياع السوداني : تحالفه الانتخابي لخوض الانتخابات النيابية المقبلة باسم “ائتلاف الاعمار والتنمية” ويضم التحالف ( تيار الفراتين , برئاسته الى جانب ائتلاف الوطنية , وتحالف ابداع كرلاء , وتجمع سومر , واجيال , وتحالف الحلول الوطني ) , برئاسه كل من رئيس الوزراء الأسبق اياد علاوي ومحافظ كربلاء نصيف الخطابي , ووزير العمل والشؤون الاجتماعية احمد الاسدي والنائب محمد الصيهود , ووزير الصناعة الأسبق محمد صاحب الدراجي .

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة