الولايات المتحدة الأمريكية نفذت ضربات جوية على ثلاثة منشآت نووية إيرانية في أصفهان ونطنز وفوردو، باستخدام 7 قاذفات من طراز B-2 Spirit و20 صاروخ كروز من طراز “توماهوك”. وأكد رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة دان كين أن الضربات استهدفت تدمير قدرات إيران النووية، لكن من السابق لأوانه تحديد الأضرار والقدرات النووية المتبقية لإيران
7 قاذفات من طراز B-2 Spirit، لكل قاذفة طاقم مكون من فردين.
أكثر من 20 صاروخ كروز من طراز “توماهوك” على أهداف حيوية في البنية التحتية الأرضية لأصفهان.
استُخدمت تكتيكات خداع، بما في ذلك أهداف وهمية، مع استخدام مقاتلات من الجيلين الرابع والخامس أمام مجموعة القاذفات الضاربة.
الضربات الجوية الأمريكية على إيران تأتي في توقيت حساس للاقتصاد العالمي، مما يثير المخاوف من تصعيد قد تكون له تداعيات عميقة على الأسواق والنمو الاقتصادي.
من المحتمل أن يؤدي التصعيد إلى ارتفاع أسعار النفط، مما قد يضيف ضغوطًا على الاقتصاد العالمي.
من المرجح أن تدفع الضربات الصراع نحو مسار تصعيدي، وهناك ثلاث طرق محتملة لرد إيران: شن هجمات مباشرة على القوات والمصالح الأمريكية، استهداف البنية التحتية للطاقة في دول الجوار، أو إغلاق مضيق هرمز
